السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في وقت اشتدت فيه الصراعات وكثرت فيه الضغوطات
وسيق الكل وراء بلوغ الكماليات .فأندثرت معاني الأولويات
فأصبحت حياتنا تغمرها المكبوتات. من جراء عدم الثبات
إذ اضحين لا نعرف مادا نريد ... ومن أي مكان نعود ونستفيد !
فأختلفنا وأختلطت علينا المواعيد . في حياة كثر فيها الجديد
.... هل فعلا أصبح الإنسان لا يعرف ماذا يريد . من جراء حبنا للمزيد . وبلوغ كل عال وجديد ...؟