قال الله عز وجل: ﴿الشيْطَانُ يَعِدُكُمُ الفَقْرَ وَيَامُرُكُم بِالفَحْشَاءِ وَالله يَعِدُكُم مَغفِرَةً منْهُ وَفَضْلاً وَالله واسِعٌ عَلِيمٌ يُوتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يشاء وَمَنْ يُّوتَ اَلْحِكْمَةَ فَقَد أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألباب﴾ (سورة البقرة 268).
مولاي الحسين مكاوي معالج الأمراض النفسية و العضوية بواسطة الرقية الشرعية الموافقة للكتاب و السنة و الأدعية النبوية الشريفة.
أنا العبد الفقير إلى الله عز وجل مكاوي مولاي الحسين بن علي بن محمد، ولدت سنة 1377هـ/ 1958م، اشتغلت في مجال الأعمال وكانت حياتي إلى عهد قريب عادية كلها جد و مثابرة من أجل كسب الحلال، لم يسبق لي أن انتسبت إلى أي طريقة صوفية ولم أقم بأي تطبيقات روحية كاليوغا وكنت أقرأ القرآن وأذكر الله بالطرق التي بينتها الأحاديث النبوية ولم أطمح إلى كشف أو إلهام، رغم أني أومن بهما والله على كل شيء قدير.
تزوجت وأنا شاب يافع وأنجبت أطفالاً وانخرطت في الحياة الاجتماعية والسياسية وعرفت بجرأتي في الأوساط المحيطة بي لـأنـنـي أمارس النقد البناء.
عرفت هذا الحدث الهام منذ شوال 1421هـ / يناير 2001م، أذكر أنني كنت في خلوتي أقرأ القرآن بطريقة عادية سليمة ولا هدف أرجوه سوى الثواب من الله، فإذا بي أسمع صوتا يقول لي "السلام عليكم" أعقبته رؤى ومشاهدات واضحة أحسست معها أني أدخل عالم الروح، وخوفا واحترازا من الوقوع في البدعة والضلالة توجهت إلى الفقهاء والعلماء والمهتمين بهذا الميدان. كما أنني وجدت لذة كبيرة في تلاوة القرآن حيث أستغرق في قراءة المعوذتين والإخلاص وآية الكرسي ولاحظت تمكني من السيطرة على الجن - ركزت على هذه السور لورود الأحاديث في إبعاد الشياطين وقوى الشر والسحر وليس انتقاء لأن القرآن كله نور ولله الحمد - وجاءت ظروف تبين لي من خلالها أنني أستطيع أن أرقي المريض بواسطة بعض السور والأذكار أثبتت فعاليتها في علاج كثير من الأمراض النفسية والعضوية والعقلية والعصبية وقد وفقني العلي القدير في علاج حالات كثيرة ميئوس منها وساعدت كثيرا من الناس على تلافي عمليات جراحية قرر الطب أنه لا مهرب منها.
ومن القدرات الأخرى التي عشتها:
* ظهرت لدي قدرة على إيقاف و تجميد قوى السحرة والعرافين ذلك أني عندما أحضر مجلس ساحر تعود على استحضار الجن أو كتابة الطلاسم أو ممارسة التنويم أو الاستنزال ...، يتوقف كل شيء بل أن كثيرا منهم فقد قدراته بشكل نهائي.
فصراعي مع الجن و الشياطين بدأ في تاريخ 12 فبراير 2001 ليختل عمل الفتاحين و العرافين والمشعوذين و ضاربي الرمل و قارئي الفناجين و الكف قرع المنديل توقع البرج الفلكي أو الروحاني ضرب الخط الاستنزال الاستحضار التنويم المغناطيسي الاستنطاق الخدام الأسماء الزار القبول العزائم كتابة الطلاسم الخلوة المنجم التوكيل أكل الجمر و أكل الكأس.
* ظهرت لدي قدرة على سجن أو تحييد الجن وذلك بتسليط قوة عليه بقراءة القرآن أو الذكر فإما أن يسلم وإما أن ينسحب وإما أن يحترق.
* ظهرت لدي قدرة على إيقاف أصحاب الخوارق الذين لا يحملون مبدأ دينيا حيث يستسلمون ويعلنون عن عجزهم.
* لاحظت أن هذه القدرات تنتشر عبر قنوات غير عادية؛ فقد يحدثني شخص عن آخر مريض لا أعرفه وعندما أركز على الأمر يقع المريض في غيبوبة أو يسقط بعض أقاربه ممن أصابهم المس مع العلم أن الأسرة لا تعرف شيئا عن الحوار الذي كان لي مع صديقهم.
إن العقيدة السليمة ركيزة أساسية لبناء المجتمع الصالح وتشييد صرحه، ومحاربة المعتقدات الفاسدة ضرورة ملحة لتطهير المجتمع من الخرافات والشعوذة.
لذلك، فالذين يدَّعُون
- البركة ومعرفة الغيب (قراءة الكف، ضرب الخط،...).
- التحكم في الجن (الاستنزال، التنويم، الخدام، الأسماء، الزار، ...)،
- السحر والشعوذة (القبول، كتابة الطلاسم، العزائم...)،
- التوسل بالأضرحة (تقديم الذبائح، الطواف بالتابوت، الخلوة، النذر...)
إنما يمارسون النصب والاحتيال على المرضى ويبتزون أموالهم مستغلين ظروفهم القاهرة.
أما ما يسمى بالتْفوسِيخَة (الشَبَّة والحَرمَل، القزبَرَة، الفاسُوخْ واللَّدُونْ،...) فهي مائدة الجن والشياطين.
كذلك أحجبة القبول و الجلب أو الكتابة فهي تسبب سوى العكس لصاحبها أو أحجبة تبطيلا لسحر فهي السحر بعينه.
كل هذه الأعمال لا تسمن ولا تغني من جوع وهي رجس من عمل الشيطان،
وعليه، فالعلاج بالقرآن الكريم والأدعية النبوية هو المشروع، وكل من يريد تطهير مسكنه، المحل التجاري، مكتب الشركة من العكس، الحسد، العين... عليه الاتصال بنا.
للاستشفاء أو الحصول على معلومات إضافية يرجى الاتصال بنا.
وأؤكد أنني مخلص وصادق فيما أقول، وأتحدى من يزعم أنني مدع مغرور ومرحبا بمن ينبهني بأخطائي أو يخرجني من أوهامي "إن كنت واهما" وأعلن أني مستعد لمواجهة أي ساحر أو عراف أو مشعوذ وأن أمده بخصلات شعري وأظافري وملابسي ليفعل بها ما يشاء - كل ذلك بإذن السميع العليم وأنا أتبرأ من حولي وقوتي - وأعتبر تحدياتي هاته، نوعا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر والله أكبر والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ﴿والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون﴾.
الأمراض التي ألهمنا الله القدرة على علاجها هي
العضوية:
للمزيد من المعلومات عن الأمراض العضوية (أنقر هنا)
* النفسية:
للمزيد من المعلومات عن الأمراض النفسية(أنقر هنا)
* الباطنية:
للمزيد من المعلومات عن الأمراض الباطنية(أنقر هنا)
فرأيت من واجبي أن اعمل جاهدا لتفسير هده الأمراض و تبيان أعراضها كاملة و كيفية علاجها علما انه لا يوجد حتى علماء الدين من يسمى عالما أو حتى خبيرا في هدا المضمار لان هدا النوع من العلم لا يدرس إلا في المدارس الربانية النجاح فيها الأمانة و المبتغى رضا الله عز وجل و شعارها بسم الله و بالله و من الله و إلى الله و لا اله إلا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم